أجرك يكبر وحسناتك تكثر بمساهمتك في إقراء حفاظ مكة بالسند المتصل للنبي ﷺ بـ 36 ريال
بـ36 كفالة حفاظ مكة المكرمة
القرآن هو أحسن الحديث، وأعلى مراتب الذكر، وأجلُّ الكتب وأشرف ما يحوزه الحافظ من الرفعة والمكانة،إن حصَّله في صدره وتعهَّده بالتثبيت والمداومة، فسيكون له حتمًا نورًا يمشي به في الدنيا،
ومنازل عالية يرتقيها في جنات النعيم بالآخرة. فما أعظمه من كتاب...! فهو رحمة الله المنزلة على عباده؛
يشرح القلب، وينير الدرب، ويسعد الروح، ويداوي الجروح، وتتنزل بركته على صاحبه في حياته وشؤونه وسائر أحواله.
فعليك أيها القارئ أن تجعل من القرآن مدرستك التي تتعلَّم منها الهدى والرشاد، وليكن كتابك المفضَّل الذي تحرص على قراءته وتعلّمه،
فاجعل ذلك زادك النافع الذي تتزوَّد به لمعادك. ألا يسرُّك أن تأتي غدًا فتجد في صحيفتك ثواب قراءة ونشر وتعليم كتاب ربِّك تعالى؟
فأنت يومها السعيد والفائز حقًّا بإذن الله. قال النبي ﷺ "أفلا يغدو أحدكم إلى المسجدِ فيُعَلِّمَ أو يقرأَ آيتيْنِ من كتابِ اللهِ عزَّ وجلَّ خيرٌ لهُ من ناقتيْنِ، وثلاثٌ خيرٌ لهُ من ثلاثٍ، وأربعٌ خيرٌ لهُ من أربعٍ، ومن أعدادهنَّ من
الإبلِ" (صحيح مسلم)
فنعم الأجرُ وعظمت المثوبة.. فمَن شارك بالدلالة على فَضل الحديث الشريف، وقام بتعليمه للغير، فله أجر ما يترتَّب على ذلك من حُسن الاتباع؛
فعن معاذ بن أنس رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله ﷺ "مَن علَّم علمًا، فله أجرُ مَن عمل به، لا يَنقُصُ من أجر العامل"(رواه ابن ماجه وحسنه الألباني).
وفي هذا خير كثير.. ومَن أسهَمَ في تهيئة تعلُّم القرآن الكريم، له نصيب عظيم، ومَن قام بالدلالة بالنشر لهذا العمل المبارك، له فَضل الدلالة على الخير؛ له مثل أجورهم ولا ينقص من أجورهم شيئًا، فهنيئًا لمن كانت الدلالة على الخير سبيله.
فرصتك الآن.. تبرع الآن بـ 36 ريال تساهم في كفالة حافظ بمكة المكرمة ودعمًا لجمعية إقراء حفاظ مكة بالسند المتصل إلى النبي ﷺ، لتكسب أجور من الحسنات المضاعفة والأجور المباركة التي تجدها في ميزان حسناتك يوم القيامة بإذن الله.
استخدم متصفح سفاري للتبرع عبر أبل باي
أو عن طريق التحويل على رقم حساب الايبان لبنك الراجحي
SA6780000 458608013333312
SA77050000 68203222569000
ولا تنس والديك وأسرتك من هذه الصدقة الجارية بمكة المكرمة داخل حدود الحرم.
🎁 اجعل هديتك من مكة سعادة لأحبابك وصدقة جارية بالحرم
الواتساب المباشر
♻ ساهم في تعليم القرآن مدى الحياة، وضاعف حسناتك الجارية من الحرم المكي بنشرك الرسالة.
ترخيص موقع التبرعات الإلكتروني